fbpx
+967 776 180 974 info@loop-pr.com Yemen, Sana'a, Hadda St
شركات التسويق الإلكتروني في اليمن

التسويق الإلكتروني في اليمن

شركات التسويق الإلكتروني في اليمن بين الحقيقة والخيال.. بين الصدق والكذب.. بين الربح والخسارة.. هنا وبكل شفافية ووضوح ودون مبالغة أيضا.. سنعرض لكم الوجه الخفي لـ شركات التسويق الإلكتروني في اليمن وكيف أن بعض شركات التسويق الإلكتروني تتلاعب بالعبارات والنصوص والكلمات واستغلالها استغلالا قبيحا للتغرير بالعملاء وأكل أموال الناس بالباطل.

عندما يقوم أي شخص بالبحث في محرك البحث قوقل عن شركات التسويق الإلكتروني في اليمن فإنه سيجد عددا مهولا من تلك الشركات..

وكلها تدعي (وصلا بليلى) بأنها قادرة على تقديم كل شيء حتى المستحيل لتحقيق كل أهداف العملاء.. ولو نظر إليها ذلك الشخص بتفحص ودقق فيها لوجدها متشابهة تشابها فضيعا.. تماما كما لو أنها صورة واحدة لأجساد متعددة..

وكلما أمعن النظر علم أن كل شركة تقتبس من الأخرى أو بتعبير أدق تسرق من الأخرى.. وهذا أقبح وجه لـبعض شركات التسويق.. إذ تنعدم المهنية والحرفية فيها بل والمصداقية.. وانعدام الخبرة يقتضي انعدام الفائدة.

إذن كيف نفرق بين شركات التسويق الإلكتروني ذات المهنية والمصداقية؟ وبين الشركات الوهمية الكاذبة؟

يمكن لأي شخص أن يرق بينهما إما من خلال بعض الاستطلاعات والمتابعة والتدقيق أو بعض الزيارات والتعاملات المالية.. ولكن التعاملات المالية غالبا ما تكون مكلفة..

ولذلك فإننا هنا سنقدم لكم بعض النصائح والملاحظات المهمة التي تساعد في التعرف على النوعين والتفريق بينهما.. لنوفر لكم المال والوقت في آن وحد.

-النوع الأول من شركات التسويق الإلكتروني في اليمن:

  • التخصص والخبرة: شركات متخصصة في مجال التسويق الإلكتروني.. وخبرة تمتد لسنوات.
  • اللغة: لابد من أن تكون لغة الشركة في كتابة المحتوى لغة علمية وقوية خالية من الأخطاء والعيوب وضعف التأليف.
  • المصداقية وعدم المبالغة: عدم المبالغة في كتابة المحتوى الدعائية غير الدعائية والمصداقية فيما تقدمه.
  • المحتوى الخاص (غير مسروق)
  • القدرة على صناعة المحتوى
  • وضع الخطط والاستراتيجيات
  • تقديم الأفكار المناسبة لكل عميل

يمكنكم الاطلاع عليها بالضغط على الروابط التالية:

-النوع الثاني من شركات التسويق الإلكتروني في اليمن:

  • المبالغة في كتابة الرسائل الإعلانية
  • وعود كبيرة ومقابل صغير

تقدم بعض الشركات من النوع الثاني وعودا كبيرة جدا للعملاء وبمقابل صغير جدا.. وهذا الأمر غير منطقي أصلا قبل أن يكون مهنيا.. إذ أنه لايمكن لأي شركة تسويق أن تعمل بالمجان.

  • جعل المستحيل عقلا ممكنا عقلا: وهذا من أقبح المبالغات التي تقع فيه بعض شركات التسويق الإلكتروني في اليمن في مقالاتها الدعائية بأنها ستجعل من المستحيل ممكنا..

كأن تضع أرقاما صحيحة لزيادة عدد المبيعات.. لأن المبيعات والمنتجات والخدمات مختلفة من حيث النوع والجودة وهما من من العوامل الرئيسة في زيادة العرض والطلب.. فالصواب هو أن شركات التسويق تضمن زيادة عدد المبيعات ولكن دون أرقام..

  • شركات غير متخصصة وبلا خبرة: فعدم التخصص كعدم الخبرة وعدم الخبرة يعني عدم الفائدة.
  • المحتوى المسروق: الشركات التي لا يمكنها كتابة المحتوى لنفسها لا يمكنها كتابته لغيرها.. وفاقد الشيء لا يعطيه.
  • اللغة الضعيقة

اللغة الضعيفة العرجاء المليئة بالأخطاء غير المفهومة أحيانا.. فكيف يمكن لشركات التسويق الإلكتروني الناجحة أن تكون لغتها التي تكتب فيها الرسائل والمحتويات الإعلانية ضعيفة وركيكة؟!.

صفحتنا على الفيس بوك